الآثار النفسية للتنمر
تتوارد على أسماعنا وأبصارنا كلّ يوم حالات تنمر قد تقشعر لها الأبدان، يُطلق عليها أحياناً لفظ استئساد أو استقواء أو ربما “بلطجة”، تتأجج في كلّ وقت وحين، وفي كلّ مكان يقع فيه التفاعل بين البشر، ولاسيّما في ساحات المدارس أو الجامعات أو حتى بين أفراد الأسرة...