- انهم يشعرون بالتوافق مع أنفسهم فلا يثقل كاهلهم مخاوف أو غضب أو غيرة أو ذنب أو قلق.
- يتسمون بالتسامح والطبيعة السمحة مع أنفسهم ومع الآخرين.
- لا يبالغون أو يقللون في تقدير أنفسهم
- يتقبلون نواحي النقص في أنفسهم
- يتميزون باحترامهم لأنفسهم
- يشعرون بأنهم قادرون علي التعامل مع معظم مواقف الحياة
- يستمتعون بالأشياء البسيطة في الحياة اليومية
- يشعرون بالراحة مع الآخرين
- يستطيعون ان يمنحوا الحب للآخرين ويظهرون اهتمامهم بالغير.
- لهم علاقات شخصية ناجحة ولها صفة الدوام.
- يحبون الآخرين ويثقون فيهم ويشعرون ان الآخرين يحبوهم ويثقون فيهم.
- يحترمون الأخلاقيات التي يجدونها في الناس والتي يتوارثونها باقتناع وحسن تقييم.
- لا يستغلون الآخرين ولا يسمحون للآخرين باستغلالهم.
- يمكنهم الإحساس بأنهم جزء من الجماعة.
- يشعرون بالمسئولية تجاه الآخرين
- يستطيعون مواجهة متطلبات الحياة.
- يتعرفون علي مشاكلهم مبكرا عندما تنشئ.
- يقبلون تحمل المسئولية.
- يشكلون بيئتهم كلما كان ذلك ممكنا أو يواءمون اذا كان ذلك ضروريا.
- يخططون للمستقبل ولا يخافون من المستقبل.
- يرحبون بالتجارب الجديدة.
- يحسنون استعمال مواهبهم.
- يجددون أهدافا ذات قيمة في حياتهم.
- يمكنهم ان يتخذوا قراراتهم ويستمتعون بتنفيذها.
تذكر دائما
ان صحتك النفسية وصحة أسرتك النفسية هي ركن حيوي من أركان الحياة المستقرة السعيدة وهو حجر الزاوية لأسرتك في الوصول الى الاستقرار العاطفي اللازم للنضوج والتقدم في الحياة وتذكر ان هناك خبراء كرسوا حياتهم لدراسة وتشخيص وعلاج المرض النفسي – أننا لا يمكن ان نحيا بعقلية غير علمية في عصر التقدم الهائل , وتذكر ان المرض النفسي يمكن العلاج منه وتكون أحسن فرص العلاج في الأيام الأولى المبكرة للمرض وليس إهمالها واللجوء الى مفاهيم متخلفة تقضي على فرص المريض في العلاج وتجعله محبطا يائسا من المستقبل وتجعله ينطوي بعيدا عن المجتمع مما يؤدي الى ان تتحول حالته إلي حالة مزمنة